صرخة استنجاد ضد الممارسات الارهابية في البحرين
Noof Mohamed 0

صرخة استنجاد ضد الممارسات الارهابية في البحرين

149 people have signed this petition. Add your name now!
Noof Mohamed 0 Comments
149 people have signed. Add your voice!
60%
Maxine K. signed just now
Adam B. signed just now

Arabic 

نحن المواطنين البحرينيين و المقيمين في البحرين والخليجيين الموقعين على هذه العريضة ندين بشدة ونستنكر اعمال الجماعات الإرهابية في حق الشعب البحريني الأعزل. كما ندين أيضاً التدخل السافر للجمهورية الإيرانية و حزب الله في لبنان في الشأن البحريني، وهو ما من شأنه تأجيج وتصعيدالأزمة البحرينية والدفع بها إلى دوامة المجهول.

 لقد قام المتظاهرين الذي اقاموا يوم الغضب 14 فبراير 2011 وتكلموا بأسم الشعب في جميع مطالبهم رغم ان غالبية الشعب رفض عدد منها ولم يتفق عليها معهم فعمدوا الى تحويل صيغة و اسلوب التظاهرات التي كانت تخدع الناظر الى مجازر و انتهاكات صارخة بحق المواطنيين و المقيمين ففي 16 مارس 2011 ابتدأت المضايقات السافرة فعملوا على اقامة مسيرة يتحكمون بسيرها رافضين تدخل شرطة المرور منتهكين حرمة الشارع و في اليوم التالي تصاعدت الامور منذ 5:30 فجرا حيث اغلق الشارع الرئيسي ليمنعوا الناس من مزاولة اعمالهم و اعتدوا على ضابط برتبة عميد مع الشرطه حيث كانوا عزل دون سلاح من دهس بالسيارات و طعنات بالسكاكيين و انتهكوا حرمة المساجد بالتعدي على 15 مسجد في المنامة و الاعتداء على المؤذنيين الى جانب مناطق متفرقة من البحرين و قاموا بقطع لسان المؤذن و ضربة و طعنة بأداة حادة و حاولوا احتلال بيوت الله و دخلوا على طلبة بيت القرأن من الاطفال و اجبروهم على ترديد شعاراتهم و يأخذون طلبة رياض الأطفال الى دوار مجلس التعاون لرفع شعاراتهم و اخرجوا الطلبة من المدارس في جميع المراحل بمساندة من رئيس جمعيو المعلمين و المعلمين و الكادر الاداري و جامعة البحرين فرع الصخير عمدوا على الاعتداء على الطلبة و استعانوا بقوات خارجية لدعمهم مزودين بالاسلحة البيضاء و العصي و البيوت اعتدوا عليها من وضع علامات استهدافية للإغتيال و ترهيب السكان و المستشفيات خصوصا اكبر مستشفى في الشرق الاوسط-مستشفى السلمانية- الذي كان وكرا لعمليات الاختطاف و التعذيب و الاهمال و الحجز الاجباري و اقامة جلسات التصوير و المؤتمرات الصحفية و استغلوا المعدات و الادوات و الادوية و دماء المتبرعين لأهداف غير انسانية و كان مقرا للتجسس و تخبئة الاسلحة كما رفض الاطباء استقبال حالات للمعالجة و منع العديد من الدخول من مرضى او صحفيين لتقصي الاوضاع عدا مراسل قناة العالم الايرانية –علي الموسوي-، و هذه الاحداث قد أسفرت عن مقتل العديد من المواطنيين, المقيمين و رجال الامن وجرح العشرات منهم. 

 في 15 فبراير 2011 قد اعلن الملك حمد بن عيسى ال خليفة ملك البلاد و القائد الاعلى عن تشكيل لجنة محايدة لتقصي وقوع الضحيتين و لاحقا قام ولي العهد الشيخ سلمان بن حمد ال خليفة بفتح باب الحوار الوطني للجميع دون قيود او شروط قبل الحوار لجميع الاطراف في تاريخ 17 فبراير 2011 دون اي تجاوب من طرفهم بل كابروا و عاندوا و حاولوا اثارة المشاكل و الفتن و النعرات الطائفية و شق الوحدة الوطنية و قد تصاعدت المطالب الاصلاحية الى انقلابية عن طريق بيان اقامة جمهورية الغرض منها التبعية لجمهورية إيران الإسلامية.

اضطر الامر بناء على صرخات المواطنيين والمقيمين لإعلان حالة السلامة الوطنية من قبل ملك البلاد حمد بن سلمان ال خليفة و استدعاء قوات درع الجزيرة لحفظ المواقع الاستراتيجية في البحرين وفق الاتفاقية التي وقعت في عام 2000 و هو واجب كل دولة خليجية اتجاه الاخرى خاصة ان اطماع خارجية تدعم المتظاهرين بشكل صريح و واضح.

  لا زال التصعيد قائما من قبل الجمعيات السياسية الداعمة و المحركة والداعية للتظاهرات و افعالها الغير انسانية و الغير اخلاقية فتزايدالقمع والعنف المفرط ضد المواطنيين والمقيمين العزل بشكل غير مسبوق،الأمر الذي أدى إلى مقتل العديد من أبناء الشعب البحريني وجرح الآلاف منهم، وحتىهذه اللحظة بلغ عدد القتلى 11 قتيلاً، وهناك العشرات حالتهم حرجة و تحت العناية المشددة. هذه التظاهرات كان لها تاريخ مظلم منذ الثمانينات الى اليوم لكن الان الامر قد فاق الحد و تجاوز المنطق فالقتل المتعمد,الاختطاف و الترهيب التصاعدي للأمور قد ضيق الخناق على المواطن و المقيم على حدٍ سواء و صرخات الإستغاثة لا زالت تعلوا. لا نخفي الحقائق التي كشفت بعد اخلاء دوار مجلس التعاون و مستشفى السلمانية من اسلحة نارية, بيضاءو قنابل المولتوف ,مواد هلوسة,ممارسات غير اخلاقية, محتجزين و اجهزة تجسس تقدر بـ 25,000 دينار بحريني في دوار مجلس التعاون و جهاز ممثاثل بحوزة ممثل السفارة الإيرانية في البحرين اضافة الى اسلحة حاول تهريبها من مستشفى السلمانية. أين سلمية التظاهرت؟؟؟

 إننا نحن الموقعين،المواطنيين البحرينيين و المقيمين في البحرين والمواطنين الخليجيين، على عريضة الإدانة هذه لما يجري من سفك دماءالمواطنين العزل، نهيب بمجلسكم الموقر الاجتماع العاجل والتدخل الفوري والبناء لحماية المدنيين البحرينيين و الغير بحرينيين عبر تأكيد ضرورة احترام السلطات المعارضة لحقوق الإنسان و معنى و اسلوب التظاهر السلمي. إننا نهيب بكم يا سيادة الرئيس ترجمة صلاحيات حقوق مجلس الإنسان إلى واقع عملي على الأرض لحماية المواطنين البحرينيين والمقيمين على ارضها الذين يواجهون أوضاعاً خطيرة ومأساوية قد تقود المنطقة الخليجية كلها إلى الهلاك.

 سيادة الرئيس الموقر، نحن الموقعين على هذهالعريضة نطالب مجلس حقوق الإنسان بالتدخل العاجل لحماية المواطنين البحرينيين و المقيمين المسالمين العزل عن طريق الآتي:

 1. عقد جلسة طارئةخاصة بالشأن البحريني لتأكيد ضرورة احترام حقوق الإنسان في البحرين من قبل الجمعيات السيادة القائدة للتظاهرات في ضوء أعمال العنف والقتل الأخيرة التي ارتكبت في حق المواطنيين والمقيمين العزل.

 2. إرسال لجنة تقصي حقائق من المجلس بشكل عاجل إلى البحرين لدراسة حالة حقوق الإنسان في ضوء أعمال العنف والقتل الأخيرة التي ارتكبتها الجمعيات السياسية في حق المواطنين و المقيمين العزل.

 3. إرسال توصية إلى الجمعية العمومية للأمم المتحدة بعقد جلسة طارئة بشأن انتهاكات حقوق الإنسان الخطيرة في البحرين في ضوء أعمال العنف والقتل الأخيرة التي ارتكبتها الجمعيات السياسية في حق المواطنين العزل. نحن الموقعين أدناه على هذ العريضة:

 

French

Nous,les signataires de cette pétition, citoyens et exptriés du Bahreïn ainsi que les habitants des pays du golfe, condamnons fermement et déplorons les actions des groupes terroristes  à l'égard du peuple bahreini  désarmé. Comme nous désapprouvons  l'intervention flagrante de l'Iran et du Hizbollah au Liban dans les affaires intérieures du Bahrein dans le but d' enflammer et de déteriorer la situation.    

 

Les manifestants ont organisé  "la journée de la colère"  du 14 Février 2011, et ont parlé au nom du peuple dans toutes leurs exigences en dépit du fait que la majorité des gens ont rejeté un certain nombre d'entre eux. Ils ont donc eu recours à la conversion de la nature des manifestations essayant de tromper les spectateurs en prétendant vivre des massacres et des violations des droits des citoyens et des résidents.  Les harcèlements ont commencé le 16 Mars 2011 où ils ont mis en place une marche qu'ils contrôlaient entièrement refusant toute intervention de la police de la circulation. Le jour qui suit les choses ont dégénéré quand à 5:30 du matin ils ont bloqué la route principale empêchant les gens d'atteindre leurs lieux de travail et ont agressé un officier et des membres de la police désarmés en les écrasant par des voitures ou les poignardant  comme ils ont attaqué 15 mosquées et ont violé leur sainteté à Al Manama et d'autres régions. Ces manifestants ont agressé un muezzin et lui ont coupé la langue puis l'ont poignardé, ils ont essayé d'envahir les maisons de Dieu, ont obligé les petits élèves à répéter leurs slogans et les ont enmené pour lever ces derniers avec le soutien du président de l'Association des enseignants, les enseignants, le personnel administratif et l'Université de Bahreïn  (Sakhir) puis ils ont appelé à l'aide extérieure équipée d'armes blanches. Par la suite ils ont envahi les maisons et les hopitaux en particulier le plus grand hopital du Moyen-Orient - Salmaniya hôpital -qui était un repaire d'enlèvement, de torture, de négligence,de la mise en place des réunions et des conférences de photographie et de la presse. Ils ont utilisé les équipements , les médicaments et le sang des donneurs pour des fins non-humanitaire. L'hopital a été le siège d'armes d'espionnage et leur réserve. Le corps médical  a refusé d'acceuillir les patients  et ont interdit les journalistes d'entrer pour enquêter sauf le correspondant d'Al-Alam, l'Iran - Ali al-Moussaoui -. Ces événements ont engendré la mort de citiyes, résidents et hommes de la sécurité  ainsi que des dizaines de blessés. 

 

Le 15 Février 2011, Hamad bin Isa Al Khalifa, roi et commandant suprême du Bahreïn a annoncé la formation d'une commission neutre pour enquêter  sur la mort des deux victimes et plus tard, le 17 Février, le prince héritier Cheikh Salman bin Hamad Al Khalifa a ouvert la porte au dialogue sans restrictions ou conditions à toutes les parties sans aucune réaction de leur part mais pire encore ils ont continué de semer le trouble et la zizanie, ont creé des conflits entre les sectes et sapé l'unité nationale. Leurs demandes se sont transformé d'une réforme à un coup d'état à travers la déclaration de la mise en place d'une République qui a pour objet d'être dépendante de la République Islamique d'Iran. 

 

Suite aux réclamations des citoyens et des résidents, le roi Hamad bin Isa Al Khalifa  a décreté l'état d'urgences et a fait appel aux forces "Dirae Al Jazeera" pour rétablir la sécurité selon l'accord signé en 2000 d'autant que la convoitise de pays extérieures soutien clairement les manifestants. 

 

 

Les associations politiques qui soutiennent, contrôlent et organisent les manifestations continuent à déteriorer la situation avec leurs actions immorales et non-humanitaire ce qui a amplifié la répression et la violence contre les citoyens et les résidents sans armes et a engendré la mort de 11 personnes et plusieurs autres ont été blessés dont des dizaines sont dans un état critique. 

 

Ces manifestations ne datent pas d'hier, ils ont eu un passé sombre depuis les années 80 mais maintenant la situation s'est dégradé. Le peuple crie au secours vu l'accroissement des meurtres, les enlèvements et les actes de térrorisme. 

 

Des armes à feu, des armes blanches et des drogues (médicaments) ont été découverts après l'évacuation du rond-point "Majliss Taawoun"  et de l'hôpital "Salmania" ainsi qu'un dispositif d'espionnage d'une valeur de 25 000 Dinar Bahreini, le même a été retrouvé en possession du représentant de l'ambassade Iranienne qui a tenté de trafiquer des armes depuis l'hôpital.  Celà prouve que ces manifestations n'avaient rien de pacifique. 

 

Nous soussignés, prions votre Conseil d'intervenir le plus vite possible pour protéger les civils en insistant sur la nécessité du respect des droits de l'homme par les autorités opposantes. Nous vous demandons, Monsieur le Président, de mettre en  oeuvre ce que cite le conseil des droits de l'homme pour protéger ces civils qui vivent une tragédie qui pourrait affecter le golfe en entier. 

 

 Monsieur le Président, 

 

 

 

Nous, les signataires de cette pétition demandons au Conseil des droits de l'homme d'intervenir immédiatement pour protéger les citoyens de Bahreïn et les résidents pacifiques : 

 

 

  1. Se réunir d'urgence pour discuter la situation Bahreini et la necessité de respecter les droits de l'homme par les partis chefs des manifestations après les tueries et violences commises contre les citoyens et les résidents  du Bahrein. 

2.Envoyer un comité d'enquête  au Bahrein pour effectuer une étude de la situation des droits de l'homme à la lumière des récents actes de violence et les assassinats perpétrés par les partis politiques  contre le peuple. 

  1. Envoyer une recommendation à l'Assemblée générale des Nations Unies  pour discuter d'urgence sur les violations graves des droits de l'homme à Bahreïn. 

Nous, les soussignés de cette pétition

Links


Share for Success

Comment

149

Signatures